فالذهب والفضة لا يجوز اتخاذهما أواني ، ولا الأكل ولا الشرب فيها ، وهكذا الوضوء والغسل ، هذا كله محرم بنص الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام .
Moreالحديث الثامن عشر: عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ: لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافهما؛ فإنها لهم في الدنيا، ولكم في الآخرة متفق عليه. فإنها لهم أي: الكفار، كما هو المفهوم من السياق؛ ولأنهم معروفون باستحلالها واستعمالها.
More2006年12月1日 — السؤال: ما حكم استعمال آنية الذهب والفضة؟. الإجابة: الصحيح أن الاتخاذ والاستعمال في غير الأكل والشرب ليس بحرام، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم، إنما نهى عن شيء مخصوص، وهو الأكل ...
Moreوأيضًا فيه علة أخرى وهي أنه من زي الكفرة، فأباحه الله للنساء لحاجتهن، ومنعه الرجال، وجعله لهم في الآخرة، قال ﷺ: لا تلبسوا الحرير، ولا الديباج، ولا تشربوا في آنية الذهب، والفضة؛ فإنها لهم في ...
Moreالجواب. الحمد لله. إن شريعة الله عز وجل جاءت بأحكام تنطوي على مصالح العباد في دنياهم وأخراهم ، لأنها الشريعة المنزلة من خالق هذا الإنسان العالم بما يصلحه ويفسده ، لكن الحكمة من وراء التشريع ...
Moreج: الأواني من الذهب والفضة محرمة بالنص والإجماع، وقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: لا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا في صحافها فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة متفق ...
More2005年8月21日 — السؤال. هل حرم الله على الرجل ارتداء جميع المعادن (حديد ونحاس وغيره) إلا الفضة ؟ ولماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟ وإذا كان من المعلوم أن الذهب حرام على الرجال فكيف ركب الرسول لذلك الصحابي الجليل الذي قطعت أنفه في أحد الغزوات أنفا من ذهب
More2010年1月14日 — تحظر الشريعة الإسلامية ارتداء الذهب لجميع الذكور من أمة محمد صلى الله عليه وسلم. يقول النووي في المجموع أن العلماء اتفقوا على تحريم استخدام المجوهرات الذهبية للرجال، بما في ذلك الملوك.
More2004年10月29日 — فمن هذه النصوص نتبين أن البحث عن الذهب في الأرض المملوكة للشخص حلال وليس بحرام، وإذا كان السائل يعني التنقيب عن المعادن واستخراجها، فإن ذلك يتوقف على إذن إمام المسلمين، قال خليل في شأن المعدن: وحكمه للإمام. قال الشيخ عليش في منح الجليل: التصرف في
Moreالمسألة الأولى: استعمالُ الرَّجُلِ لحُلِيِّ الذَّهَبِ. المسألة الثانية: لُبسُ الرَّجُلِ الذَّهَبَ اليَسيرَ التَّابِعَ لغَيرِه. المسألة الثالثة: اتِّخاذُ الأنفِ والسِّنِّ مِن الذَّهَب ...
More